ما هي الجراحة التجميلية؟

الجراحة التجميلية في إيران:
تكبير الثدي أو زيادة حجم الثدي (رأب الثدي التكبيري):
يشير تكبير الثدي إلى الإجراءات التي تزيد من حجم الثديين أو تغير شكلهما. وعند زيادة حجم الثدي ، يمكن أيضاً تسمية الإجراء “جراحة زراعة الثدي”. يختلف تكبير الثدي عن شد الثدي أو تصغيره ، والتي هي في الواقع أنواع مختلفة من إجراءات تجميل الثدي.




شد الثدي مع أو بدون وضع زرعة:
ينطوي هذا الإجراء على إزالة الجلد والأنسجة الغدية لجعل الثديين أصغر, وإعادة هيكلة الأنسجة المتبقية لجعل الثدي يبدو مشدوداً. ويمكن الجمع بين عملية زراعة الثدي وشد الثدي اعتماداً على رغبة المريض أو الجزء المستأصل منه. في حين تشبه عملية رفع الثدي الى حد ما عملية تصغير الثدي ، والذي يزال فيها كمية أكبر بكثير من الأنسجة. لا تغطي شركات التأمين الكبرى نفقات عملية شد الثدي إذ لا تعتبر ضرورة طبية. يعالج تصغير الثدي عند الرجال مشكلة التثدي لديهم، وهو عبارة عن توسيع للأنسجة الثديية لدى الرجال. ويمكن أن يتم ذلك عن طريق شفط الدهون أو بإحداث عدة ندب ، غالباً ما تكون مخفية حول الحلمة والهالة.
• عملية تجميل الأنف :
تشير عملية تجميل الأنف إلى أي عملية جراحية تعمل على إصلاح أو إعادة تشكيل الأنف. بعض الناس يختارون عملية تجميل الأنف لأسباب تجميلية. وقد يكون لدى البعض سبب طبي ، مثل صعوبة التنفس أو العيوب الخلقية. يمكن اللجوء الى عملية جراحة تجميل الأنف في إحدى الحالات التالية: • زيادة أو تقليل حجم الأنف • تصحيح المشاكل بعد الاصابة • تصحيح العيوب الخلقية • تخفيف أو تحسين مشاكل التنفس • تضييق شكل الخياشيم • تغيير شكل الجسر الأنفي • تصحيح زاوية انحراف وتيرة الأنف


-
زراعة الشعر
يتم إجراء عملية زراعة الشعر، والمعروفة أيضاً باسم استعادة الشعر لتحسين مظهر الصلع. في هذا الإجراء ، يتم نقل الشعر من منطقة ذات نمو كثيف إلى منطقة صلعاء. وقد يتم نقل أكثر من ألف بصيلة شعر في جلسة واحدة. وبعض الناس قد يحتاجون أكثر من جلسة واحدة للزراعة. الشعر الذي يتم نقله دائم ، وهذا يعني أنه لا يحتاج إلى رعاية طويلة الأجل. تؤدي معظم عمليات زرع الشعر إلى نمو ناجح للشعر بعد العملية.


-
شد الأرداف أو شد الجزء السفلي للجسم :
يعزز تكبير الأرداف مظهر الأرداف بجعلها أكبر. سيقوم الجراح إما بتطعيم الدهون من جزء آخر من جسم المريض باستخدام شفط الدهون. وهو مايعرف باسم “رفع المؤخرة البرازيلي”. أويمكن أيضا استخدام الزرعة السيليكون في الأرداف. ينطوي شد الأرداف، أو شد الجزء السفلي من الجسم على إزالة الجلد الزائد من الوركين والأرداف والفخذين من أجل شدها ورفعها. غالباً ما يتم الجمع بين هذه الإجراءات مع عملية شد البطن للمرضى الذين فقدوا قدراً كبيراً من الوزن بعد جراحة لعلاج البدانة أو فقدان الوزن على سبيل المثال.



-
إعادة تشكيل الذقن أو الخد أو الفك (زراعة الوجه أو تكبير الأنسجة الرخوة):
تهدف عملية تكبير الذقن إلى جعل الذقن أكثر بروزاً وتوفير تناغم أفضل بين ملامح الوجه. يمكن أن يتم ذلك في نفس الوقت الذي يتم فيه إجراء عملية تجميل الأنف ، وهذا يتوقف على القياسات التي أجريت قبل الجراحة. ويمكن أن يتم ذلك إما باستخدام غرس اصطناعي أو من خلال التحكم بعظم الذقن. يمكن أن يساهم تكبيرالخد أو الوجنة ، في جعل عظام الخد أكثر وضوحاً. وقد يلجأ الجراح إلى وضع زرعة في أعلى عظام الخد.

-
سنفرة أو تقشير الجلد :
يستخدم سنفرة الجلد جهاز خاص يقوم بلطف بسحج الطبقة العليا من الجلد لإزالتها. وبمجرد إزالة هذه الطبقة من الجلد ، تلتئم المنطقة وينمو الجلد الجديد محل القديم. وتصبح أكثر نعومة وذات مظهر أكثر شباباً. يستخدم عادة سنفرة الجلد لعلاج الحالات التالية:
- ندب حب الشباب
- النمش الشيخوخي
- خطوط التجاعيد حول العينين
- النمو أو الآفات على الجلد
- الجلد المتضرر من الشمس
- التجاعيد
-
رفع الجفن (رأب الجفن):
يهدف رأب الجفن أو جراحة الجفن إلى إعادة تشكيل الجفون. مع التقدم في السن يصبح الجلد رخواً ومترهلاً ، وقد يكون هناك تدلي أو تغطية للأجفان العلوية ، وأكياس على الأجفان السفلية. لذا فقد تكون جراحة الجفن وظيفية أو تجميلية أو كليهما. عادة ما ينطوي رفع الجفن على إزالة أو تغيير موضع الجلد الزائد والدهون ، وقد يعزز الإجراء العضلات والأوتار المحيطة. يمكن للجراحة تغيير شكل الوجه أو شد الجلد.


-
شد الوجه (قطع تجاعيد الجلد الجراحي):
يهدف قطع تجاعيد الجلد الجراحي، المعروف أيضاً باسم عملية شد الوجه ، إلى إزالة التجاعيد جراحياً وشد بشرة الوجه من أجل الحصول على مظهر أكثر شباباً. عادة ما تكون الشقوق أمام الأذنين وخلفهما ، وتمتد إلى خط الشعر في منطقة الصدغ. يتم رفع الجلد من أنسجة الوجه العميقة ، وإعادة شده بإحكام وإزالة الجلد الزائد,ثم يتم إغلاق الشقوق مع الغرز. ويمكن أيضاً إجراء شد للأنسجة العميقة للوجه والعنق. وقد يتم إجراء عملية تجميل الجفن أو جراحة الجفن في نفس الوقت.

-
جراحة الأذن (رأب الأذن):
تهدف عملية رأب الأذن أو جراحة الأذن إلى علاج الأذنين البارزين أو المشوهين وذلك عن طريق “تثبيت” الأذن بغرزات على مقربة من الرأس ، وإعادة تشكيل الغضروف أو كليهما معاً. يمكن علاج أذن واحدة أو كليهما. وغالباً مايتم إجراء هذه الجراحة عند الأطفال بعد عمر 5 أو 6 سنوات حيث تكون الأذنين قد اكنمل نموهما ووصلا إلى حجم أذني البالغين بحلول تلك السن.


-
حقن الفيلر للشفاه (إعادة الشباب الوجه):
تهدف عملية تكبير الشفاه إلى إعطاء مظهراً نضراً متكاملاً للشفاه . وذلك باستخدام حقن الفيلر التي نستخدم لزيادة حجم الشفاه أو شكلها. لكن نتيجة تكبير الشفاه ليست دائماً. إذ يدوم التأثير لمدة حوالي 6 أشهر وبعدها يجب إعادة الحقن لاستعادة الشكل والحجم المطلوب.
-
شفط الدهون (شفط الدهون التجميلي):
شفط الدهون هو إجراء تجميلي يهدف إلى تحسبن شكل الجسم عن طريق إزالة رواسب الدهون. وليس المقصود من هذا الإجراء فقدان الوزن. تتم إزالة رواسب الدهون الموضعية مباشرة أسفل الجلد باستخدام أداة شفط فراغية ، وهي أداة على شكل قلم. يمكن أيضاً استخدام الموجات فوق الصوتية لتفكيك رواسب الدهون قبل الإزالة بالشفط. يمكن إجراء عملية شفط الدهون على الذراعين والفخذين والمعدة والوركين والوجه والأرداف والظهر.كما يمكن لشفط الدهون أيضاً إزالة أورام الدهون (الأورام الشحمية) وكذلك تقليل حجم الثدي لدى الرجال. ويمكن استخدام هذا الإجراء في أكثر من منطقة من الجسم في يوم واحد.



-
شد البطن (رأب البطن):
تستخدم عملية رأب البطن ، والمعروفة أكثر باسم “شد البطن” ، لتحسين شكل البطن. حيث يتم إزالة الدهون والجلد الزائد واستعادة قوة العضلات الضعيفة أو المنفصلة في البطن من أجل تحسين الشكل. يمكن لهذه العملية أن تحسن مظهر الجلد المترهل لكن لا يمكنها إزالة علامات التمدد. ولايعتبر شد البطن بديلاً عن ممارسة الرياضة الروتينية أو الأكل المناسب لفقدان الوزن. كما أن نتائج شد البطن دائمة ، ولكن الحفاظ على وزن مناسب أمر بالغ الأهمية للحفاظ على النتائج.
-
حقن الدهون الذاتية (تطعيم الدهون):
حقن الدهون الذاتية وتطعيم الدهون لها تطبيقات واسعة في الجراحة التجميلية. يتم جمع الدهون الخاصة بالمريض من جزء واحد من الجسم باستخدام شفط الدهون ، ويتم حقنها في مناطق أخرى تتطلب تحسين حجما وشكلها. يطبق عادة على الوجه ، بما في ذلك الشفاه واليدين والثديين. النتائج آمنة بشكل عام وطويلة الأمد ، ويمكن أن يكون لها فائدة إضافية تتمثل في إزالة الدهون من مكان غير مرغوب فيه. تتم إزالة الدهون وغسلها وتنقيتها ثم إعادة حقنها بعناية باستخدام إبر مصممة خصيصاً لهذا الغرض. في بعض الأحيان يحتاج الإجراء إلى تكراره عدة مرات للحصول على أفضل النتائج. تمت تجربة ترقيع الدهون المخصبة للخلايا الجذعية في الجراحة الترميمية ، مع نتائج واعدة ، مما يشير إلى أن الإجراء موثوق وآمن وفعال.
-
حقن البوتوكس:
توكسين البوتولينوم ، أو البوتوكس ، هو الاسم التجاري لمادة التوكسين التي تنتجها بكتريا Clostridium botulinum (C. البوتولينوم) ، والتي تمت الموافقة عليها لأول مرة من قبل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية FDA في الثمانينات لتشنج العضلات. يعتبر حقن البوتوكس إحدى الإجراءات التجميلية الغير جراحية لعلاج التجاعيد وتجاعيد الوجه. وهو يعمل على منع الإشارة من الأعصاب إلى العضلات التي يتم حقنها. مما يمنع العضلة المحقونة من التقلص أو التضيق بقوة كما كانت قبل الحقن، وهذا يؤدي بدوره إلى استرخاء العضلات. تمت الموافقة عليه لعلاج خطوط التجهم على الجبهة أو قدمي الغراب أو الخطوط حول العين وفرط التعرق الإبطي أو زيادة تعرق الإبطين. بصرف النظر عن “البوتوكس” ، فإن العديد من الأسماء التجارية الأخرى المستخدمة لتوكسين البوتولينوم متاحة الآن تجارياً.


-
التقشير الكيميائي:
قد يساعد التقشير الكيميائي في علاج حب الشباب أو البثور أو الندبات أو التجاعيد. ويمكن استخدام عدد من المواد الفعالة لذلك. يستخدم التقشير الخفيف أو السطحي أحماض ألفا هيدروكسي (AHAs) مثل أحماض الجليكوليك أو اللبنيك أو الفاكهة لعلاج الطبقات الخارجية من الجلد. لايكون العلاج عميقاً كما هو الحال في بعض أنواع التقشير الأخرى ، وبالتالي فإن وقت الشفاء قصير ضمن الحد الأدنى له. ويتضمن التقشير المتوسط عادةً TCA (حمض ثلاثي كلورو أسيتيك) بتراكيز مختلفة بحيث تخترق الأدمة، أو الطبقة العميقة من الجلد ، إلى عمق أكبر من التقشير البسيط. وفترة الشفاء أطول والألم أكثر من التقشير الخفيف. إذ قد يستمر الاحمرار والقشور لعدة أيام أو حتى أسابيع. أما التقشير العميق أو تقشر الفينول، فهو يخترق الجلد إلى أقصى حد. ونتيجة لذلك ، يكون له تأثير أكبر على إعادة ترطيب الجلد ، لكنه أيضًا لديه أطول وقت للشفاء ، ويمكن أن يسبب ندبات وتفتيح البشرة. وقد ثبت أن التقشير الكيميائي آمن وفعال لكل أنواع البشرة الفاتحة منها والغامقة.
-
تشبيب المهبل:
تجميل الشفران هي جراحة تجميلية تهدف لإجراء تغيير على الشفرين الصغيرين أو الشفرين الكبيرين كما تقوم بعملية تجميل بسيطة لطيات الجلد المحيطة بالفرج, وهي جزء من الأعضاء التناسلية الأنثوية. و يهدف إلى تقليل طول وحجم الشفرين كجزء من عملية رأب المهبل.


